إلي صاير الكل إليوم سببه النهضة ومانيش نتبلى عليها .نبدو من فضيلة الشيخ المفدى راشد الغنوشي" رضي الله"القولة هذي على سخافتها اعطتهم حماية كبيرة ودعم لوجستي أكبر ...الشورو واللوز ناقصين كان بش يعلنوا ولائهم لأبو عياض ...كان من الممكن تجنب إلي صاير اليوم بسهولة لكن النهضة تحب توصل هنا... كان يمكن تجنب هذا ببعض الإجراءت: أول حاجة هي تطبيق القانون على الناس الكل مش تشد السلفيين الشباب برك وامراؤهم المطلوبين ما تمسهمش مثال أبو عياض إلي كان مطلوب للبحث وما شدو حد ولكن وقت إلي إحتاجولو بش يتفاوضوا معه لقاوه...النفاق مهوش من صفات المسلمين لكن صفة أساسية في الإسلاميين ..الإجراء الثاني هو كان من الأفضل تطبيق القانون على الأئمة إلي خارجين على السيطرة راهو ما وصلناش للي احنا فيه اليوم لكن الخادمي فضل يعطيهم وقت ليوسعوا مجالهم ويزيدوا من عددهم ويدغمجو أكبر عدد ممكن من السذج ...كان واجب على النيابة العمومية رفع قضايا ضد كل من كفر أو دعا إلى العنف في المساجد أو في خيماتهم "الدعوية" لكن مازلنا نشوفو في هاك المستشيخ الجندوبي كل جمعة في الوطنية وهو القائل بعدم جواز صلاة الجنازة على الشيوعيين ما غير ما ننسى مشروع السلطة التأثير على المساجين بسماحها لمستشيخ وهابي "البشير بن حسن صاحب نظرية الحلزون "و لعلامة عصره الخضار العليمي بإعطاء دروس دينية للمساجين في بلد سني أشعري ..هذا كله يثبت تورط العصابة الحاكمة في التطرف إلي وصلنالو ودعمها ليه ويثبت زادة إلي هذا ما كانش إعتباطي لكن مخطط له وإن لله وإليه راجعون ويا رب أحمي البلاد من العقول الخامجة وسامحوني كان قلقتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق