الأحد، 31 أغسطس 2014

" الأمن الجمهوري "


هذا نص ممنوع على طحانة " الأمن الجمهوري "وممنوع على أصحاب الأخلاق الحميدة إلي ما يطيقوش الكلام الزايد

نبدو بالبديهيات الحنش يقعد حنش وحياتو ما يرجع راجل طول حياتهم كلاب يطحنو للكرز وجماعة السلطة ...

أمن جمهوري زبي إلي تحكوا عليه ..تو هذا كل منيكين في مخاخكم بش تصدقوا إلي الأمن إلي تبنات عليه الدولة البوليسية يصلح بش يرجع جمهوري

بعد ما برأهم القضاء العسكري ورجعوا يدزو في أكتافهم ويورو في وجوهم المسخة في التلافز يحبو يرجعوا مجدهم ويعملوا ثورتهم والمرة هذي بتصميم كبير
الحنوش ما يقلقوهمش الأحزاب ولا المنظمات ما يقلقهم كان الشباب إلي مرغ خشمهم في التراب وعرفهم قدرهم وناكهم من تالي ومن قدام وقدم الشهداء والجرحى ونجح ويقلقهم زادة الزواولة و المهمشين إلي ما عاد عندهم ما يخسروه....بعد ما روضو الأحزاب إلي كانت تطالب برؤس كبارهم ومع تبرئة أسيادهم ( رفيق حاج قاسم..) تفاهموا بش ينتقموا من الشباب الثائر ومن الزواولة والمهمشين ويحشوهم في الحبس وينيكوهم ويستحضروا أمجادهم ويسترجعوا مكانتهم ويرجع الخوف يسيطر على قلوب الناس ويرجع يتلذذ بالتعذيب والجبروت والجعالة بوها كلب وترجع تجارتهم المربحة بكل فروعها :

* تهريب ( الحنوشة هما أكبر مهربين في البلاد برو للجنوب التونسي واسألوا عن مصدر المازوط المهرب ....)

*بيع المخدرات وادخالها للبلاد ( الكلاب مروجين ومستهلكين للمخدرات بكل انواعها كان نعدوهم للتحليل تو نحشوهم الكل في قلبو ...ولهذا قليل ما تسمعو بالقبض على مروجي المخدرات على خاطر كيما يقول المصري حاميها حراميها ولذا ساهل عندهم تلفيق تهمة الإستهلاك أو الترويج)

*سرقة ( الحنوشة حاميها حراميها والأمثلة بالبالة : دار رئيس مركز اجيم كانت معبية بالمسروقات ونتذكر شبكة سرقة كلها حنوشة كانت تسرق في السياح في منتصف التسعينات في جربة )

وتوا قبل ما نودعكم يا حنوشة نقوللكم تخرولي فيه ولا السماح لا الزبي
وبالنسبة لأصدقائي سامحوني كان قلقتكم